“يقتل القتيل ويمشي بجنازته”، هذا المثل كأنه قيل فيما حدث قبل 8 سنوات في فترة من أصعب وأحلك الظروف في مصر، عندما خان ضابط شرطة صديق عمره ضابط الأمن الوطني لصالح جماعة الإخوان، وساهم في عملية اغتياله، ثم نعاه وحضر جنازته مدعي “الحزن والحسرة” وكأن شيئاً…
Sign in
Welcome! Log into your account
Forgot your password? Get help
Password recovery
Recover your password
A password will be e-mailed to you.