بسبب التدهور الكبير بالوضع المعيشي، ووسط إحكام النظام في سوريا قبضته الأمنية، مانعاً السوريين من الاستياء حتى، كانت لوحات الدراما الأكثر ملامسة لواقع حمل من التراجيديا ما يكفي، إلا أنه حتى هذا الحال لم يعجب البعض على ما يبدو. فقد أثار تحويل نكتة…
لوحة بمشهد واحد ودقيقتين تقلب دمشق.. استياء من الصيادلة
