مع انقضاء العام الأول من وباء كورونا وانطلاق حملات التطعيم في كل أرجاء العالم وتعدد أنواع اللقاحات والفئات العمرية المؤهلة لأخذها، تبقى فئة الأطفال الأكثر جدلاً، خصوصاً أن الدراسات العلمية التي تجريها الشركات الكبرى وأبرزها فايزر مازالت مستمرة…
مع انقضاء العام الأول من وباء كورونا وانطلاق حملات التطعيم في كل أرجاء العالم وتعدد أنواع اللقاحات والفئات العمرية المؤهلة لأخذها، تبقى فئة الأطفال الأكثر جدلاً، خصوصاً أن الدراسات العلمية التي تجريها الشركات الكبرى وأبرزها فايزر مازالت مستمرة…