انتقلت الصورة الشخصية لأسماء الأخرس، من كونها “سيدة الياسمين” كما يصفها أنصار النظام على حساباتهم على مواقع التواصل، وكما يروج النظام نفسه، إلى صورة “رسمية” توضع في مكاتب الوزراء في حكومة الأسد، كما حصل أخيراً، في مكتب وزير التربية دارم الطباع، لدى…
انتقلت الصورة الشخصية لأسماء الأخرس، من كونها “سيدة الياسمين” كما يصفها أنصار النظام على حساباتهم على مواقع التواصل، وكما يروج النظام نفسه، إلى صورة “رسمية” توضع في مكاتب الوزراء في حكومة الأسد، كما حصل أخيراً، في مكتب وزير التربية دارم الطباع، لدى…